اعتنى شربل داغر بدرس الأدب العربي، في قديمه وحديثه، ما تركز في درس الشعر، وما تعين في الحقبة العثمانية خصوصاً، وصولاً إلى الأدب الحديث. وهذا ما اجتمع في كتب ودراسات تناولت خصوصاً "عصر النهضة"، فضلاً عن تعليمه الجامعي ومشاركاته في العديد من المؤتمرات والندوات الدراسية هنا وهناك.
ويتوزع هذا المبنى في فسحتين: