شربل داغر داغر، من مواليد وطى حوب (لبنان)، 5 آذار 1950.

إجازة في اللغة العربية وآدابها، كلية التربية-الجامعة اللبنانية، 1974.

كفاءة في اللغة العربية وآدابها، كلية التربية-الجامعة اللبنانية، 1976.

دبلوم الدراسات المعمقة، جامعة السوربون الجديدة، باريس الثالثة، 1977.

دكتوراه، جامعة السوربون الجديدة، باريس الثالثة، 1982،

دكتوراه الدولة اللبنانية، 1996.

 

أستاذ في جامعة البلمند (لبنان) منذ العام 1994.

الرتبة: بروفيسور، منسق دائرة اللغة العربية وآدابها. أسس دائرتي : "الإعلام وتقنيات الاتصال" و"دائرة العلوم السياسية والإدارية" في جامعة البلمند. ترأس دوائر : دائرة اللغة العربية وآدابها، ودائرة الإعلام وتقنيات الاتصال، ودائرة العلوم السياسية والإدارية، ودائرة اللغات الحية، ودائرة الفرنسية، ودائرة علم المكتبات، في جامعة البلمند.

عضو الهيئات العلمية في المجلات المحكمة : "حوليات كلية الآداب والعلوم الإنسانية" (جامعة البلمند)، وفي المجلة الفرنسية المحكمة (LiCaRC)، وفي المجلة التونسية المحكمة "الكراسات التونسية" لجامعة 9 أبريل في مدينة تونس، وفي المجلة المحكمة الجزائرية "جماليات" لجامعة عبد الحميد بن باديس في مدينة مستغانم (الجزائر)؛ كما يُطلب منه التحكيم في قبول بحوث في مجلات محكمة ("الأبحاث" في الجامعة الأميركية في بيروت وغيرها)، كما في تقويم ترقية أساتذة في أكثر من جامعة عربية، في مجالي الآداب والفنون؛ وتعاون بوصفه أستاذًا مع جامعات : تولوز-لو-ميراي وميتز وباريس الخامسة-السوربون الجديدة (فرنسا)، وجامعة مالطة (مالطة)، وجامعة بولونيا (إيطاليا)، والمعهد العالي للفنون الجميلة في عدة مدن تونسية (تونس وصفاقس وقابس) وغيرها. أشرف على المؤتمرات العلمية التالية : "الشعراء الشباب : الأسئلة والتحديات" (جامعة المعتمد بن عباد، المغرب، 1987)، "الفن والعلامة" (الجامعة الأوروبية-العربية وجامعة مالطة، مالطة، 1987)، "الفن والمدينة" (الجامعة الأوروبية-العربية وجامعة بولونيا، إيطاليا، 1988)، "الشعر العربي : الحداثة الآن" (جامعة المعتمد بن عباد، المغرب، 1990)، "العربية في لبنان" (جامعة البلمند، لبنان، 1997) و"عصر النهضة : مقدمات ليبرالية للحداثة" (الجامعة الأميركية، بيروت، 1998) و"برفقة جرجي زيدان : النهضة في عهدة الحاضر" (جامعة البلمند، 2014)، "و"الحدود بوصفها إشكالية : بين العابر والمقيم والوسيط" (جامعة البلمند، 2017) وغيرها.

 

عملَ في الصحافة، بالعربية والفرنسية، في بيروت وباريس ولندن، كما نشر في دوريات دولية : "بريد الأونيسكو" (باريس) و"فكر وفن" (ميونيخ) وغيرها.

اختير منسقًا عاماًا للتكريم الدولي (المغرب) للرئيس الشاعر ليوبولد سيدار سنغور في العام 1990، وشغلَ منصب الأمين العام للمجلس التنفيذي لـ"المنتدى الثقافي العربي-الإفريقي" (الرباط) بين العام 1986 و1988، والأمين العام لـ"جائزة الشعر الإفريقي" (أصيلة-المغرب)، منذ تأسيسها في العام 1989 حتى العام 1993.

ترأسَ لجان التحكيم في : "مهرجان الفنون التشكيلية" في البحرين (1997، 2000)، وفي "بينالي الشارقة الدولي السادس" (2003)، وفي "مهرجان عُمان التشكيلي" (2006)، كما ترأسَ لجان تحكيم في جوائز عربية أخرى وغيرها.

 

جرى تكريمه في أكثر من بلد وجامعة ومنتدى ثقافي :

أقام له "الملتقى الثقافي" (لبنان) ندوة دراسية وتكريمية في قريته، في وطى حوب، في أيلول-سبتمبر من سنة 2000، بمشاركة الدكاترة : جورج طربيه، وجورج دورليان وجميل قاسم.

خصصَ له "معهد العالم  العربي" في باريس ندوة دراسية وتكريمية شارك فيها : البروفسور الفيلسوف جان-بيار فاي، والبروفسور نعوم أبي راشد، والشاعرة فينوس خوري-غاتا، والكاتب المعطي قبال، في 23 تشرين الأول-أكتوبر من سنة 2000، بالتوازي مع معرض مخصص للعمل الفني، «رشم» (للفنان جمال عبد الرحيم)، المستوحى من شعره، في "صالة لاتنتوري" (La teinturerie) في الدائرة الرابعة في باريس.

اختارته "جامعة الدول العربية" مؤلفًا مع ستة مؤلفين عرب لتمثيل الثقافة العربية في كتاب، بالعربية والألمانية، في العام 2004، بعنوان : "منارات الثقافة العربية"، الخاص بمعرض فرنكفورت الدولي للكتاب، في سنة اختيار الثقافة العربية ضيفًا على المعرض الدولي.

كرَّمَه وزير الثقافة التونسي البروفسور عبد الباقي الهرماسي في مدينة الشابة التونسية في العام 2005 لإسهاماته في درس الفنون.

اختارته "جمعية الثقافة والفنون المتوسطية" في تونس "شخصية العام"، وكرستْ له يومًا دراسيًا في مدينة المنستير، وأعدتْ، لهذه المناسبة، في ربيع العام 2006، فرقة "المسرح الصغير"، بإدارة الشاعر والمسرحي التونسي سالم اللبَّان، عملًا مسرحيَّا ابتداءً من شعره بعنوان : "عتبات للرحيل... وللوصول أيضًا".

نظم "المعهد العالي للفنون والحِرَف" في صفاقس (تونس)، بدعوة من "جمعية جسر الفنون" و"جمعية الدراسات الأدبية" في 23-2-2007، ندوة تكريمية له.

كما جرى تكريمه شاعرًا في عَمان، في 9 كانون الأول 2017، في بيت الثقافة والفنون ومؤسسة عرزال الثقافية.

خصصتْ له جامعة ستراسبور ندوة دراسية في مناسبة صدور أنطولوجية لشعره بالفرنسية في العام 2009.

اختارت وزارة الثقافة الأردنية كتابه : "مذاهب الحسن : قراءة معجمية-تاريخية للفنون في العربية" من بين أفضل الكتب العربية، فأعادت إصداره في العام 2012، وكرستْ له احتفالًا خاصًا في عَمان.

كرستْ له كلية الآداب في جامعة محمد الخامس في الرباط يومًا لدرس مؤلفاته الأدبية، ولا سيما لشعره وسرده، يوم الأربعاء الواقع فيه 16 كانون الأول-ديسمبر من سنة 2015، تحت عنوان : "مع شربل داغر: الفضاء والحدود : بين الشعر والسرد"، بدعوة من : مختبر الدراسات المقارنة بشراكة مع ماستر سيمياء الصورة واللفظ وماستر الدراسات الأدبية والمثاقفة، "تنويهًا بكريم فضائله وجميل عطائه، وتقديرًا لجليل جهوده ورائق مساهماته، وتأهيلًا لمكانته العلمية والثقافية المتميزة في ربوع العالم العربي"، وشارك فيها الدكاترة : سعيد بنكراد، وسعيد يقطين، ومحمد الداهي، وإدريس عبيزة، وإدريس الخضراوي، ومحمد الحجري، ومحمود ميري.

خصص له فريق البحث : "ثقافة، تخييل، أدب" في الكلية المتعددة التخصصات، في جامعة القاضي عياض، بمدينة أسفي، في المغرب، في السادس من يونيو-حزيران من سنة 2016، ندوة علمية في موضوع "امتدادات التخييلي والسردي في التجربة الإبداعية للكاتب والشاعر اللبناني شربل داغر وشارك فيها الدكاترة : محمد الداهي، وإدريس الخضراوي، وإبراهيم نادن، وزكريا أبو مارية، وحورية الخمليشي.

جرى تكريمه في "الحركة الثقافية" (انطلياس)، ضمن "المهرجان اللبناني للكتاب"، ربيع العام 2018، وشارك فيه الدكاترة : جورج دورليان، ونايلة أبي نادر، وسهام حرب، وأنطوان أبو زيد وغيرهم.

فاز كتابُه : "الشعر العربي الحديث: قصيدة النثر"، بجائزة الشيخ زايد للكتاب-فرع الفنون والدراسات النقدية، 2019.

جرى تكريمه من قبل وزير الثقافة اللبنانية في حزيران-يونيو من سنة 2019.

فاز كتابُه : "الخروج من العائلة" بجائزة ابن بطوطة، 2020-2021، دار المتوسط، ميلانو، 2022.









                                         المؤلفات 

 

للكاتب شربل داغر أكثر من ثمانين كتابًا، فضلًا عن مئات البحوث المحكَّمة والدراسات والمحاضرات والمقالات، بالعربية والفرنسية، أو المترجمة إلى لغات أخرى. وتوزعتْ إسهاماته على : الشعر، والرواية، واللغة، والنظر الجمالي في الأدب والفن، والتاريخ، والترجمة. 

إنه "مجموعة أنوات في كاتب واحد"، حسبما وصفَه أحد الكُتاب. فإذا كان الشعرُ شغفَه الأول، "والأبعدَ في بداياته" (حسب لفظه)، فإنه جمعَ إليه، وإلى كتابة الرواية، الدرسَ المنهجي للأدب (بين شعر ورواية)، وللفن الإسلامي، والعربي الحديث (بين فلسفة وتاريخ)، واللغة، فضلًا عن التاريخ السياسي المتأخر. 

انتهجَ داغر، في الشعر، منذ مجموعته الشعرية الأولى، "فتات البياض"، مسلكًا تجديديًّا تمثَّلَ في خروجه على قصيدة النثر، في تجارب شعرائها الأوائل، وفي توجهِه صوب مفهوم الكتابة، "الكتابة المتعددة" (وفق لفظه في هذه المجموعة) : صوب كتابة لا تقتصر على شكل بنائي واحد، بل على أبنية وأساليبَ متأتية من الحوار والسرد والمسرح والبناء التشكيلي والسينمائي وغيرها. 

أما في الدرس المنهجي، فقامت إسهاماته على نقد العتبات التكوينية لِما يمكن تسميتُه : "دورة الاستئناف" في الثقافة العربية المتأخرة. هذا ما جعلَه، في درس الشعر العربي الحديث، ينصرف إلى تحديد قسماته التاريخية، من جهة، وإلى معاينةِ أبنيته الخصوصية، من جهة ثانية. هذا ما افتتحَه في كشفه عن "الشعر العصري" (في النصف الثاني من القرن التاسع عشر)، المجهولِ في تاريخ الشعر العربي القريب. وهو ما فعلَه أيضًا في درس بدايات الرواية العربية الحديثة، كاشفًا ومحققًا بعض بواكيرها السردية منذ النصف الثاني للقرن التاسع عشر. هذا ما باشرَ فيه كذلك في درس الفن الإسلامي، والفن العربي الحديث، في الظهور والبناء والتعبير الجمالي؛ فكان أن أخضعَ الفن الإسلامي، في متنه المادي كما في خطابه الدارس، لقراءة مزدوجة : نقدُ المتن الغربي لهذا الفن، وإعادةُ إدراج هذا الفن في ثقافته ومجتمعاته؛ كما أقدمَ على درس الفن العربي الحديث في سياقَيه التاريخيين : العثماني كما الأوروبي، وفي أبنيته وتعابيره الفنية والجمالية. 

لداغر ما يزيد على سبع عشرة مجموعة شعرية، وخمس مختارات شعرية، وثلاث أنطولوجيات بالفرنسية والإلمانية والإنكليزية (أميركا الشمالية)، ومجموعات من القصائد مترجمة إلى الفرنسية والإنكليزية والألمانية والفارسية والإيطالية واليابانية والإسبانية وغيرها. كما اختيرت قصائد من شعره في أكثر من أنطولوجية، عربية وأجنبية، عن الشعر العربي الحديث، بين فرنسية وألمانية وإنكليزية (الولايات المتحدة الأميركية) وغيرها. 

مِن مترجمِيه : جورج دورليان، وفينوس خوري-غاتا، ونعوم أبي راشد، وكريستين زيمر، وسوزان اللقاني، وكاميليو غوميز-ريفز، وبن بناني، وباسل سمارة، وسيمون فتال، وعيسى بلاطة، وخالد المعالي، وسليمان توفيق، وسرجون كرم، وسبستيان هاينه، وموسى بيدج، ومحمد حقي صوتشين، وفوزية القادري وغيرهم. وكان شعرُه موضع درس في كتب، في بحوث محكمة، عربية وأجنبية، وفي أطروحات جامعية لبنانية وعربية وأجنبية.

كما اعتنى فنانون بشعره، ونظموا حوله معارض تشكيلية، وأصدروا عنها كتبًا شعرية-فنية، ومنها معرض جامع لسبعة فنانين عرب في "المتحف الأردني للفنون الجميلة" (2003). كما ترجمَ داغر لعدد من الشعراء : رامبو، ريلكه، ليوبولد سيدار سنغور، أندريه شديد؛ وأعدَّ وترجم أنطولوجية في الشعر الزنجي-الإفريقي المكتوب بالفرنسية.

 

في الشعر

- "فُتات البياض"، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1981.

- "رشم"، دار الورد للنشر، بيروت، 2000.

- "تخت شرقي"، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت-عَمان، 2000.

- "حاطب ليل"، دار النهار للنشر، بيروت، 2001.

- "إعرابًا لشكل"، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت-عَمان، 2004.

- "لا تبحث عن معنى لعلّه يلقاك"، دار شرقيات للنشر والتوزيع، القاهرة، 2006.

- "ترانزيت"، دار النهضة العربية، بيروت، 2009.

- "القصيدة لمن يشتهيها"، دار النهضة العربية، بيروت، 2010.

- "على طرف لساني"، دار العين للنشر، القاهرة، 2014.

- "دمى فاجرة"، دار العين للنشر، القاهرة، 2015.

- "أنا هو آخر، بصحبة ويتمان، وبودلير، ورامبو ونيتشه" (بطبعتَين، ورقية وإلكترونية)، دار مومنت للنشر، لندن، 2018.

- "يا حياة، أتوق إليكِ، فتجيبني : أتوق إليكَ"، دار المتوسط، ميلانو (إيطاليا)، 2019.

- "عِشْها مثل أبدٍ لا ينقضي"، دار المتوسط، ميلانو (إيطاليا)، 2020.

- "أيها الهواء، يا قاتلي"، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2021.

- "مَوَجان"، سلسلة الإبداع العربي، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 2021.

- "أيتها القصيدة، جِدِينِي فيكِ"، منشورات باب الحكمة، تطوان (المغرب)، 2022.

- "يَغتسل النثرُ في نهره"، منشورات باب الحكمة، تطوان (المغرب)، 2024.

 

- "غيري بصفة كوني"، دار شرقيات للنشر والتوزيع، القاهرة، 2003.

- "تلدني كلماتي" (مختارات)، دار محمد علي الحامي، صفاقس (تونس)، 2007.

- "وليمة قمر" (مختارات)، الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، 2009.

- "لا يصل الكلام، بل يسير" (مختارات)، دار ميم للنشر، الجزائر، 2013.

- "المجموعات الشعرية، 1981-2016" (مجلدان)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 2019.

- "قيافة الأثر : سيرتي تتفقد قصيدتي"، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2020.

- "يحلو لي أن أعبثَ بهذا كله"، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 2023.

 

 -"عتمات متربصة" (مختارات مترجمة إلى الفرنسية)، أعدَّها وترجمَها : د. نعوم أبي راشد، دار لارماتان، باريس، 2006.

- "جسدي الآخر" (أنطولوجية مترجمة إلى الألمانية)، أعدَّها وترجمَها الدكتوران : سرجون كرم وسيبستيان هاينه، دار شاكير ميديا، آخن (إلمانيا)، 2016.

- "ظلال في مرآة" (أنطولوجية بالإنكليزية)، أعدَّها وترجمَها : باسل سمارة، دار الحاضرون، أونتاريو (كندا)، 2022.

Charbel Dagher : “Shadows In a Mirror”, Translated by : Basil Samara, Al Haderoun, Ontario, 2022.

 

في ترجمة الشعر والشعراء 

- "العابر الهائل بنعال من ريح" (ترجمة رسائل رامبو إلى العربية)، طبعة أولى، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر، بيروت، 1985؛ طبعة ثانية، دار المعارف للطباعة والنشر، سوسة (تونس)، 2005، طبعة ثالثة، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عَمان، 2014.

- "دم أسود" (مختارات شعرية إفريقية)، دار المحيط، أصيلة (المغرب)، 1989.

- "أنطولوجيا الشعر الزنجي-الإفريقي"، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت-عَمان، 1998.

- "الوصية" لريلكه، منشورات الجمل، كولونيا (ألمانيا)، 2001.

- "شملُ تشابهٍ ضائع" (مختارات من شعر أندريه شديد)، سلسلة "إبداعات عالمية"، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، مدينة الكويت، 2001.

- "ليوبولد سيدار سنغور : طام-طام زنجي"، سلسلة "إبداعات عالمية"، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، مدينة الكويت، 2002.

 

في الأدبيات 

- "التقاليد الشفوية العربية" (بالفرنسية)، منظّمة اليونسكو، باريس، 1985.

- "العربية والتمدن : في اشتباه العلاقات بين النهضة والمثاقفة والحداثة"، دار النهار للنشر، بيروت، مع منشورات جامعة البلمند، الكورة (لبنان)، 2009.

- "صَنْعة العربية : بين التنزيل والتأليف"، الأهلية للنشر والتوزيع، عَمان، 2021.

- "الشعرية العربية الحديثة : تحليل نصّي"، طبعة أولى، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، 1988؛ طبعة ثانية، دار أزمنة للنشر، عَمان، 2006؛ طبعة ثالثة، دار أزمنة للنشر، عَمان، 2018.

- "الشعر العربي الحديث : القصيدة العصرية"، منتدى المعارف، بيروت، 2012.

- "الشعر العربي الحديث : كيان النص"، منتدى المعارف، بيروت، 2014.

- "الشعر العربي الحديث : القصيدة المنثورة"، منتدى المعارف، بيروت، 2015.

- "الشعر العربي الحديث : قصيدة النثر"، منتدى المعارف، بيروت، 2019 (الفائز بجائزة الشيخ زايد العالمية للكتاب – فرع الفنون والدراسات النقدية).

- "الشعر العربي الحديث : القصيدة بالنثر بين البناء والشرعية"، منتدى المعارف، بيروت، 2023.

- "القصيدة والزمن : الخروج من نظام الواحدية التمامية"، دار رؤية للنشر والتوزيع، القاهرة، 2015.

- "محمود درويش يتذكر في أوراقي : أكتب لأنني سأعيش"، مؤسسة سلطان العويس، دبي، 2019 .

- "خارج القصيدة : بين تلفّظ العالم والتعالق مع الغير"، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2020.

- "أثناء القصيدة" (بطبعتَين، ورقية وإلكترونية)، دار مومنت للنشر، لندن، 2019.

- (إشراف) "سنغور : صاحب النزعة الإنسانية" (بالفرنسية)، دار إيديفرا، باريس، 1991.

- (إشراف) "العربية في لبنان"، منشورات جامعة البلمند، الكورة (لبنان)، 1999.

- (إشراف) "عصر النهضة : مقدمات ليبرالية للحداثة"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2000.

- (إشراف) "برفقة جرجي زيدان : النهضة في عهدة الحاضر"، منشورات جامعة البلمند، الكورة (لبنان)، 2015.



في الجماليات

- "مذاهب الحُسن : قراءة معجمية-تاريخية للفنون في العربية"، طبعة أولى، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، بالتعاون مع "الجمعية الملكية للفنون الجميلة" في الأردن، 1998؛ طبعة ثانية، وزارة الثقافة، عَمان، 2012.

- "الفن الإسلامي في المصادر العربية : صناعة الزينة والجمال"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، بالتعاون مع "دار الآثار الإسلامية" في مدينة الكويت، 1999.

"الفن والشرق : الملكية والمعنى في التداول"، الجزء الأول : "النادر والعريق"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2004.

- "الفن والشرق : الملكية والمعنى في التداول"، الجزء الثاني : "الفن الإسلامي"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2004.

- "الفن الإسلامي بين اللغة والصورة"، طبعة أولى، دائرة الثقافة، حكومة الشارقة، 2019؛ طبعة ثانية، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2021.

- مؤلف (مع أربعة مؤلفين أجانب) للفيلم الإلكتروني (Art in the Islamic world)، "فن العالم الإسلامي"، شركة "أوريكس للإنتاج" (فرنسا)، عن أجمل مجموعة منتخبة من الفن الإسلامي، 2001.

- "الحروفية العربية : فن وهوية"، شركة المطبوعات الشرقية، بيروت، 1991.

صدرت في العام 2016 ترجمة إنكليزية لهذا الكتاب (ترجمَه إلى الإنكليزية : د. سمير محمود)، بدعم من مؤسسة "بارجيل" (الشارقة)، عن دار سكيرا : 

Charbel Dagher : “Arabic Hurufiya : Art and Identity”, SKIRA, Paris, 2016.

- "اللوحة العربية بين سياق وأفق"، المركز العربي للفنون، الشارقة، 2003.

- "العين واللوحة : المحترفات العربية"، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء-بيروت، 2006.

- "الفن العربي الحديث : ظهور اللوحة"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2018.

- "بين الفقه والفن : النزاع على الصورة"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2022.

- "النظر الجمالي في الأدب والفن : بين التديُّن والتمتُّع"، منشورات باب الحكمة، تطوان (المغرب)، 2023.

- "شاكر حسن آل سعيد : الفن والواحد" (ترجمَه إلى الإنكليزية : د. سمير محمود)، سكيرا، باريس، 2021.

Charbel Dagher : “Shakir Hassan Al Said : The One and Art”, SKIRA, Paris, 2021.

- (ترجمة) "ما الجمالية ؟" لمارك جيمينيز، طبعة أولى، المنظمة العربية للترجمة، بيروت، 2009؛ طبعة ثانية، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2021.

 

في الرواية 

- "وصية هابيل"، شركة رياض نجيب الريس للنشر، بيروت، 2008.

- "بدل عن ضائع"، دار الساقي، بيروت، 2014.

- "شهوة الترجمان"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2015.

- "ابنة بونابرت المصرية"، المركز الثقافي العربي، بيروت-الدار البيضاء، 2016.

- "الخروج من العائلة" (الفائزة بجائزة ابن بطوطة، 2020-2021)، دار المتوسط، ميلانو (إيطاليا)، 2022.

- "اللوحة المحجوبة"، الأهلية للنشر والتوزيع، عَمان، 2022.

- "في الهواء الطلق : سيرة مختلَسَة"، دار أزمنة مع منشورات مجاز، عَمان، 2016.

- (تحقيق وتقديم) "وَيْ. إذن لستُ بإفرنجي: الرواية العربية الأولى الرائدة" (1859)، لخليل الخوري، دار الفارابي، بيروت، 2009.

- (تحقيق وتقديم) "دُرُّ الصَّدَف في دُرِّ الصُّدَف : الرواية المجهولة" لفرنسيس مراش (1872)، دار الفارابي، بيروت، 2017.

- (ترجمة) "الرجال الذين يحادثونني" لآناندي ديفي، سلسلة "إبداعات عالمية"، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، مدينة الكويت، 2012.

- (ترجمة) "غطاء دروبادي" لآناندي ديفي، سلسلة "إبداعات عالمية"، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، مدينة الكويت، 2018.

 

في التاريخ 

- "تنورين في الحقبة العثمانية : حجر، بشر، عامر وداتر"، دار الفرات للنشر والتوزيع، بيروت، 2006.

- "بين السلطان والمقاطعجيين والعوام : الحراك والأفق"، دار سائر المشرق، بيروت، 2013.

- "شجرة تنورين : بيوت وقرابات"، دار صادر، بيروت، 2015.

- "الثورات العربية والسلطنة العثمانية : استعصاء السياسة"، منتدى المعارف، بيروت، 2024.




                                            كُتب عن المؤلف

 

- د. مصطفى الكيلاني : "شربل داغر : الرغبة في القصيدة"، دار شرقيات للنشر والتوزيع، القاهرة، 2006.

- د. جوزيف الشرقاوي : "فلسفة الفن الإسلامي : مقاربة شربل داغر النقدية"، دار الفارابي، بيروت، 2018.

- د. جوزيف الشرقاوي : "الخطاب عن الفن : بين بيار بورديو وشربل داغر"، منشورات باب الحكمة، تطوان (المغرب)، 2024.

- د. دورين نصر : "شربل داغر : قصيدتي، معهم، وبلساني"، العائدون للنشر، عَمان، 2020.

- د. محمد صابر عبيد : "شربل داغر : جماليات التعالق بين الشعري والسردي"، دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع، عَمان، 2021.

- د. محمد صابر عبيد : "الزورق والمجذاف –التلازم السيري بين شربل داغر ومحمود درويش"، دار جليس الزمان للنشر والتوزيع، عَمان، 2022.

- د. محمد صابر عبيد : "في ضيافة قصيدة شربل داغر" (كتاب جماعي)، دار أمل الجديدة، دمشق، 2022.

- د. حورية الخمليشي : "تواشجات الشعري والفني في الشعر العربي الحديث : شربل داغر نموذجًا"، منشورات ضفاف –بيروت، ودار الأمان –الرباط، ومنشورات الاختلاف– الجزائر، 2022.

- د. نايلة أبي نادر : "شربل داغر : النص والعولمة"، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 2023.

 

 

كتب ومعارض وعروض ابتداء من شعره

- جمال عبد الرحيم : "رشم" (كتاب فني-شعري من 12 محفورة، بالعربية والفرنسية والإنكليزية)، البحرين، 2000.

- محمد فتحي أبو النجا : "شغف" (كتاب فني-شعري مصنوع باليد، بمواد مختلفة)، الإسكندرية، 2001.

- وجدان (الأردن)، وإيتيل عدنان وغادة جمال (لبنان)، وجمال عبد الرحيم (البحرين)، وهناء مال الله (العراق)، ومحمد أبو النجا (مصر)، وفيصل السمرة (السعودية): "تواشجات"، المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، عَمان، 2003.

- سالم اللبّان : "عتبات للرحيل... وللوصول أيضًا" (سينوغرافية شعرية)، المنستير (تونس)، 2006.

- أحمد جاريد : "ما يجمعني بنجمي البعيد" (كتاب من المحفورات الفنية، بالعربية والفرنسية)، الدار البيضاء، 2007.

- محمد العامري : "الغبطة بالكلام، والمتعة في التصوير" (34 عملًا بين لوحة ومحفورة)، عَمان، 2010.

- وليد القيسي : "نميمة إلكترونية" (أعمال خزفية وورقية)، عَمان-بيروت، 2020.