فاروق يوسف : الحمامة
إلى شربل داغر
أودعني صديقي
حمامة ميتة
تسمع صوتي وترى الخطوة في طريقي
ظلت معي
أطعمتها ألذَّ ما أملك من طعام
وحينما قررت أن أدفنها
تكلمت
أجمل ما يمكن من كلام.
(مجلة "الأقلام"، بغداد، 1991).
فاروق يوسف : الحمامة
إلى شربل داغر
أودعني صديقي
حمامة ميتة
تسمع صوتي وترى الخطوة في طريقي
ظلت معي
أطعمتها ألذَّ ما أملك من طعام
وحينما قررت أن أدفنها
تكلمت
أجمل ما يمكن من كلام.
(مجلة "الأقلام"، بغداد، 1991).